قرصنة البرمجيات في الجزائر: الوضع الراهن والتحديات
DOI:
https://doi.org/10.12816/0013105الملخص
أردنا في هذا المقال الوقوف على المخاطر المتأتية عن قرصنة البرمجيات في بلدنا الجزائر، بالنظر إلى الكلفة الباهظة التي يتطلبها إنجاز برنامج ما؟ حيث من غير المعقول أن يستثمر شخص أو مؤسسة أو بلد ما في إنجاز برامج عالية المستوى ثم يأتي من يقرصنها ويبيعها بأبخس الأثمان التي يمكن أن لا تغطي أبسط عنصر من عناصر إنتاجها الحقيقية.
إن ما دفعني لكتابة هذا المقال هو احتلال الجزائر لمرتبة متقدمة جدا عربيا وعالميا في القرصنة، مما سيولد آثارا سلبية على العديد من القطاعات والمجالات وفي مقدمتها قطاع تكنولوجيا المعلومات في الجزائر. بالمقابل هناك العديد من المجالات والقطاعات التي يمكن أن يستفيد منها قطاع البرمجيات في الجزائر، من أجل تحقيق هدفين كبيرين في نهاية المطاف:
الأول: تقليص نسبة القرصنة إلى أدنى مستوياتها.
الثاني: الاستفادة من صناعة البرمجيات لتحقيق مداخيل إضافية للاقتصاد الوطني.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2014 Djamel Laifa

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.